مطار دسار طين
دخلت الشرموطة الحيحانة على زوجها المستلقي على السرير عاري تماماً وزبه نائم مثله وهي مرتدية الكيلوت وحمالة الصدر والشراب كله باللون الأسود. وبدون سلام ولا كلام نزلت ما بين رجليه وبدأت تثيره وتلحس على بطنه وهو استيقظ وبدأ يحسس على شعرها. أقتربت من زبه ومسكته بين يديها وبدأت تجلخ فيه وتلعب فيه بطريقة مثيرة حتى بدأ يستيقظ بين يديها ولحسته بلسانها مثل الأيس كريم ووضعته في فمه وبدأت ترضعه وتمض بكل إثارة وشهوة. زوج الشرموطة الحيحانة هاج على الأخر وزبه وقف في فمها حتى إنه مسكها من رأسها ودفعها أكثر على زبه حتى يصل إلى حلقها وأصبح يرفع مؤخرته لأعلى بسرعة كإنه ينيكها لكن في فمها، وهو يتأوه ويتنهد عليها. صعدت فوقه ونزلت على زبه في وضعية الفارسة وبدأت تنزل وتطلع على زبه وتنيك نفسها عليه وهي تصرخ وتتأوه بكل شرمطة ومحنة. وزبه يندفع في كسها حتى يصل إلى رحمها. وهو يلعب في بزازها من فوق حمالة صدرها. وهي مليت عليه وأخذها في حضنه وناكها في كسها على هذا الوضع وطيزها ترتفع في الهواء من فوقه. بعد ذلك قامت من عليه ورحعت إلى مص زبه ثم أخذت وضعية الفارسة المعكوس فوقه وأتناكت في كسها أحلى نيك هو ممسك بفلقتي طيزها ويرفعها في الهواء. وبعد ذلك من نومته وناكها في وضعية الكلبة من الخلف حتى قذف في كسها.